المكلا في سبعينيات القرن الماضي
ما زالت قرون الوعل تحمل دلالة ثقافية في حضرموت إذ يعمد بعض أهلها إلى وضع قرون الوعول في البيوت للزينة والتفاخر بصيد الوعل.

المكلا في سبعينيات القرن الماضي
ما زالت قرون الوعل تحمل دلالة ثقافية في حضرموت إذ يعمد بعض أهلها إلى وضع قرون الوعول في البيوت للزينة والتفاخر بصيد الوعل.